قيل وبعض القول حق : إنَّ الحياة مدرسة ! فتجارب الحياة وآلامها وآمالها وأهل زمانها كل ذلك لا يمكن أنْ يمرَّ مروراً عابراً أمام مَنْ أراد التأمل فيها .
إنَّ الوالدين الكريمين ومحاضن التعليم وكتب المؤلفين مع عظم فائدتها إلا إنَّ الأمر كما قيل : ليس الخبر كالمعاينة !
فلكل منَّا حياته الخاصة وتجاربه الفريدة ولكل منَّا كذلك رؤيته الخاصة والتي يعيش من خلالها في هذا العالم , لذا تتنوع حِكَم الحياة بين مقبول ومتوقف فيه ومردود !
ومن الصعب جداً أن تحصى دروس الحياة لكثرتها .. لكن بما الإنسان تنبه لمثل هذه الدروس فإنه بإذن الله لن يخلو من فائدة تعود عليه ولو بعد حين , إنما المصيبة أن يعطى الدروس تلو الدروس وهو ساه لاه .. كما قال الأول – مع الفارق -: رباه كم عصيتك فلم تعاقبني ! قال : وكم عاقبتك وأنت لا تدري !!
فهل سألت نفسك ماذا تعلمت من مدرسة الحياة وماذا علمتك ؟!
إنَّ الوالدين الكريمين ومحاضن التعليم وكتب المؤلفين مع عظم فائدتها إلا إنَّ الأمر كما قيل : ليس الخبر كالمعاينة !
فلكل منَّا حياته الخاصة وتجاربه الفريدة ولكل منَّا كذلك رؤيته الخاصة والتي يعيش من خلالها في هذا العالم , لذا تتنوع حِكَم الحياة بين مقبول ومتوقف فيه ومردود !
ومن الصعب جداً أن تحصى دروس الحياة لكثرتها .. لكن بما الإنسان تنبه لمثل هذه الدروس فإنه بإذن الله لن يخلو من فائدة تعود عليه ولو بعد حين , إنما المصيبة أن يعطى الدروس تلو الدروس وهو ساه لاه .. كما قال الأول – مع الفارق -: رباه كم عصيتك فلم تعاقبني ! قال : وكم عاقبتك وأنت لا تدري !!
فهل سألت نفسك ماذا تعلمت من مدرسة الحياة وماذا علمتك ؟!